ذكرت دراسة بريطانية أن الزواج يجعل الناس أكثر سعادة من المعتقدات، أو المال، أو الأطفال.
ونقلت وسائل إعلام بريطانية عن المكتب الوطني للإحصاء البريطاني، أنه أجرى الاستطلاع على 165 ألف شخص، طلب منهم تقييم مدى رضاهم عن حياتهم، ومدى اعتبارهم أن لها قيمة، ومدى سعادتهم وقلقهم. ولاحظ المكتب أن الزواج كان أهم عامل في السعادة، متقدّماً على المدخول، وملكية المنزل، والمعتقدات الدينية، والأطفال. وأوضح أن الأطفال لم يكن لهم أثر كبير في السعادة، غير أنهم جعلوا الأشخاص يشعرون بأن حياتهم لها قيمة.
وقال أحد كتّاب الاستطلاع، دون سنايب، إن الزواج «يمنح الأشخاص شعوراً بالاستقرار، وشعوراً أكبر بأن حياتهم لها قيمة». وأعرب عن اعتقاده بأن الأهالي لديهم مسؤولية حيال أطفالهم، معتبراً أن ذلك يضيف إلى الأعباء الملقاة على عاتقهم.
وأضاف أن «الأشخاص يكونون أكثر سعادة في شبابهم، وفي شيخوختهم»، غير أنه أشار إلى أن «الأشخاص الذين يكونون في منتصف عمرهم هم الأقل سعادة، بسبب تحملهم المقدار الأكبر من المسؤولية»
ونقلت وسائل إعلام بريطانية عن المكتب الوطني للإحصاء البريطاني، أنه أجرى الاستطلاع على 165 ألف شخص، طلب منهم تقييم مدى رضاهم عن حياتهم، ومدى اعتبارهم أن لها قيمة، ومدى سعادتهم وقلقهم. ولاحظ المكتب أن الزواج كان أهم عامل في السعادة، متقدّماً على المدخول، وملكية المنزل، والمعتقدات الدينية، والأطفال. وأوضح أن الأطفال لم يكن لهم أثر كبير في السعادة، غير أنهم جعلوا الأشخاص يشعرون بأن حياتهم لها قيمة.
وقال أحد كتّاب الاستطلاع، دون سنايب، إن الزواج «يمنح الأشخاص شعوراً بالاستقرار، وشعوراً أكبر بأن حياتهم لها قيمة». وأعرب عن اعتقاده بأن الأهالي لديهم مسؤولية حيال أطفالهم، معتبراً أن ذلك يضيف إلى الأعباء الملقاة على عاتقهم.
وأضاف أن «الأشخاص يكونون أكثر سعادة في شبابهم، وفي شيخوختهم»، غير أنه أشار إلى أن «الأشخاص الذين يكونون في منتصف عمرهم هم الأقل سعادة، بسبب تحملهم المقدار الأكبر من المسؤولية»