ولد وفتاه فى غرفه النوم وثالثهم الشيطان |
ولد وفتاه فى غرفه النوم وثالثهم الشيطان
كل من قرا هذه العنوان توقع ان تكون قصه جنسيه او مغامره لشاب وفتاه فى غرفه النوم
لكن الحقيقه ليست هكذا
تفاصيل القصه
انه فى احد الايام من شتاء عام 2011 فى عز البرد حدثت مالا يخطر على بشر ولا يصدقه احد
كان ذلك الولد يبلغ من العمر 18 سنه يدرس فى الازهر الشريف وكان هذا الفتى يعرف بغموضه وهو من سكان مدينه الاقصر
وفى يوم من الايام عاد هذا الفتى من معهده الازهرى اذ تقع امام عينه فجاه فتاه حسنت المظهر وجميله بدرجه لا تعقل وكانت غير مصريه من لبنان كانت فى اوخر العشيرينات هذه الفتاه فصار هذه الفتى وكانه لم يرى شيئا مرددا " اللهم كما حسنت خلقى حسن خلقى "
ويستغفر الله لما راه من لبس الفتاه الضيق والعرىان ولكن فجاه فى صوت خفات وكان من ينادى ينادى وهو مريض ولكن هذه الصوت صوت الفتاه التى تتالم من اوجعها وتقول له الحقنى الحقنى فهم الفتى خالع جاكته الشتوى وغطها وقالت له اذهب بى للمسشفى لكن المستشفى سرف عن هذه المكان فاحتار الفتى واخذ يفكر اذا بطلق نارى عليه ولكن لم يصبه فذهب بالفتاه سريعا الى المزل وكانت والدته متوفيه ووالده مسافر وكان عليه ان يعالج هذه الفتاه المتوجعه ... فعمل لها كمدات حتى تحسنت وفى الصباح روت له قصتها وقالت له انها عاصيه لله وانت من اطلقوا النار كانت تزنى معهم ....... فبكاء هذا الفتى فتعجبت وقالت له انت المفروض تفرح انى كدا وفى غرفتك وعلى سريرك يعنى ممكن تعمل شو ما بدك فغضب الفتى فى صمت وجاء بماء بار فى عز الشتاء وكبه على الفتاه وقاالت له بس يا اهبل فقال لها لبروده الماء افضل من عزاب الله وقام بتحديزها ويخوفها من الله حتى شرح صدرهااا ............ هذا ما حدث والاثنين فى غرفه النوم ان الفتى رجع الفتاه عن طريق الضلال
معقول ان هناك شباب قى هذه الوقت بهذا الصبر وانه لم يضعف امام الفتاه
حقيقتا لا وايضا هذا الفتى ليس هكذا لان هذه القصه من وحى الخيال والواقع انه لن يحدث ذلك ابدا فكيبف لولد وفتاه فى غرفه النوم وثالثهم الشيطان ولم يحدث شيئا بينهم ........عفوا لا يوجد من مثل سيدنا يوسف فى هذا الزمان
تحيات مدونه كن نفسك .... كاتب الموضوع المدون محمد بدرالدين من تاليفه وفكرته وشكرا
هذه القصه عبره لمن يعتبر